marwin al iraqi Admin
عدد الرسائل : 129 العمر : 35 تاريخ التسجيل : 04/10/2008
| موضوع: أفضل أيميل صوتت له النساء العام الماضي الأربعاء ديسمبر 03, 2008 4:36 am | |
| أفضل أيميل صوتت له النساء العام الماضي
رجل كَانَ مريضَ ومُتعِب من الشغّلُ كُلّ يوم بينما زوجته تَبقى في البيت.
أرادَها أَنْ تَرى ما يمَرَّ به لذا صَلّى:
ربي: أَذْهبُ للعَمَل كُلّ يوم 8 ساعاتِ بينما تبْقى زوجتَي في البيت. أُريدُها أَنْ تَعْرفَ ما أَمْرُّ به، لذا رجاءً إسمح لجسمِينا بالتبادل لمدّة يوم. آمين. '
الله، في حكمتِه اللانهائيةِ، مَنحَ الرجلَ أمنيته.
الصباح التالي، كما هو متوقع، الرجل صَحا كإمرأة. -
§ نهض باكرا،
§ جهز الفطوراً،
§ صَحّى الأطفالُ،
§ جهز ملابسَ مدرستِهم،
§ جهز مطبقيات غَذّاهم،
§ أوصلَهم إلى المدرسة بالسيارة،
§ رَجعَ للبيت و
§ إلتقطَ التنظيف الجافُ، أَخذَه إلى المنظفين و
§ تَوقّفَ في المصرفِ للقيَاْم بإيداع،
§ مر على البقالةِ للتسوّق ،
§ ثمّ ذَهبَ إلى البيت بالسيارة لتنظيف وترتيب مشترياته من البقالة،
§ دَفع الفواتيرُ ووَازنَ دفترُ الصكوك.
§ نظّفَ صندوقَ فضلاتِ القطّةَ وغسّلَ الكلبَ.
§ ثمّ أصبحت الساعة الواحدة ظهرا . وهو عجّلَ لترتيب الأسِرّةِ،
§ وإنهاء الغسيل،
§ وتكنيس الأرضيات،
§ ومسح الغبار، و
§ تنظّفْ أرضيةَ المطبخَ وتجفيفها.
§ ثم رَكضتْ إلى المدرسةِ لإلتِقاط الأطفالِ و
§ الدَخول مَعهم في جدل لانهائي وهم بالطّريق إلى البيت.
§ تجهيز وجبة خفيفة حليباً وكوكيز و
§ وحس الأطفالِ لعَمَل واجبهم المدرسي،
§ ثمّ البَدء بأعمال الكوي و
§ ومُرَاقَب التلفزيون بينما يكَوى الملابس.
§ في 4:30 بَدأَ بتَقْشير البطاطا و
§ غسيل الخضارِ للسلطةِ،
§ يُقطّعُ الفاصولياء الجديدة للعشاءِ.
§ بعد العشاءِ، نظّفَ المطبخَ،
§ أدار غسالةُ الصحون،
§ رتب المكوى المَطْوي،
§ غسّلَ الأطفالُ، ووَضعَهم إلى السريرِ.
§ في 9 مساءً هو إستنزفَ، ومع ذلك أعماله الرتيبة اليومية لَمْ تُنهي،
§ ذهب للسرير وهو يتُوقّعَ بعض اللحظات الحميمة، والتي إستطاعَ العُبُور بها بدون شكوى.
الصباح التالي، صَحا وسَجدَ فوراً بالسريرِ وقالَ:
ربي، أنا لا أَعْرفُ ما أنا كُنْتُ أَعتقدُ. أنا كُنْتُ خاطئَ جداً لحَسَد ي
وأنا شاكر لوجود زوجةِ قادرة على بَقاء في البيت طِوال النهار.
رجاءً، أوه! أوه! رجاءً، دعنا نعود إلى ما كنا عليه. '
الرب، في حكمتِه اللانهائيةِ، أجَابه:
' عبدي، أَشْعرُ بأنّك تَعلّمتَ درسَكَ وأنا سَأكُونُ سعيد لتَغيير الأشياءِ لتَعُودُ إلى طبيعتها.
'ولكنك يَجِبُ عليك أَنْ تنتظرُ تسعة شهورَ فلقد حَبلتَ ليلة أمس. '
هذه البريد الإلكتروني المفضّلِ لدى النِساءِ للسَنَةِ الماضية!
إذا كنت تُوافقُ، أُرسلُه إلى كُلّ أصدقائكَ ؟
-------------------------------------------------------------------------------- | |
|